كيف مر العيد على هؤلاء؟ المخلوع..والدة خالد سعيد..أسر الشهداء..المحاكمون عسكريا
123a :: اخبار :: العالم والسياسة
صفحة 1 من اصل 1
كيف مر العيد على هؤلاء؟ المخلوع..والدة خالد سعيد..أسر الشهداء..المحاكمون عسكريا
عائلات الشهداء والمصابين..حزن ممزوج بالفخر
عائلة المخلوع..بين التبلد والانكسار
عائلات المحاكمين عسكريا..في انتظار العفو
عائلات مصرية سعيدة بأول عيد بدون "مبارك" وأخري لم تصلها الثورة
عيد بأي حال عدت يا عيد بما مضى أم لأمـر فيك تجديد..في أول عيد بعد ثورة يناير العظيمة احتفل المصريون بعيد الفطر بدون كلمة "مبارك" وبدون حكم "مبارك" منذ ثلاثين عام ،في حين قضت ما يزيد عن 10 آلاف أسرة مصرية مكلومة العيد بشكل مختلف هذا العام فرحته مغمسة بدموع وآلام الفراق أو آلام الجسد بعد أن فقدت عائلها واستشهد أو أصيب أحد أفرادها ، يعزيهم ما وعدهم الله في الجنة من جزاء الصابرين ويصبح للحزن طعم أخر حين يطعم بالفخر لأنهم قدموا للوطن أبنائهم قربانا للحرية.
ونحوهم عاش بين الأمل والرجاء طوال أيام العيد في أن يحصل ذويهم علي عفو بهذه المناسبة ويخرجوا من السجن الحربي ليقضوه معهم ،ومازالت هناك آلاف الأسر المصرية المعدمة قضت العيد كسائر الأيام وكأن شيئاً لم يكن وكأننا لم نقم بالثورة ولم نضحي بالآف الشهداء والمصابيين لنطيح بمبارك ونظامه ،دون أن تدخل فرحة الملابس الجديدة والعدية وكحك العيد إلي قلوبهم و بيوتهم –إن كانت تأوييهم بيوت-! بقيت عائلة مصرية أخري فريدة من نوعها نتسائل كيف مر عليها العيد بعد الثورة ؟؟!
عائلة المخلوع
"سيذوقوا من كأس الذل التي تجرعها الشعب طوال ثلاثين عام ليسددوا ثمن الاستعلاء والظلم والتجبر" هذا هو حال عائلة محمد حسني مبارك الرئيس المصري المخلوع من شعبه في أول عيد فطر بدون كلمة "مبارك" وبدون حكم "مبارك" كما قال دكتور إسماعيل يوسف- أستاذ الصحة النفسية بجامعة قناة السويس- مضيفا :الشعب الذي اعتقل وذل وتم التعالي عليه ومحاولة توريثه سيحتفل بعيد الحرية ويخرج ليصلي العيد ويتنزه في الشوارع في حين سيذوق مبارك وعائلته من نفس الكأس التي شرب من عائلات مصرية لاحصر لها سنوات طويلة، وعلي أسر الشهداء آلا يحزنوا ويشعروا بالفخر لأن ذويهم كانوا سبب نسمة الحرية التي يتنسمها الشعب فرغم مرارة الفراق إلا أن الحرية والكرامة تستحق الثمن الذي بذل في سبيلها.
عائلة خالد سعيد
لم نستطع الحديث مع والدة الشهيد لأنها فضلت أن تقضي العيد في جنبات الحرم النبوي وسافرت لتزور الكعبة وتدعو بأن يكمل الله ثورتنا علي خير ويعطي شهدائنا ما وعدهم ويصبر ذويهم ،أخت الشهيد خالد سعيد قالت للـ"الدستور الأصلي" أن هذا ليس أول عيد يمر عليهم منذ استشهاد خالد ولكن العيد بعد الثورة سيكون مختلف لأن الحزن هذه المرة مطعم بالفخر بعد أن نجحت الثورة التي كان خالد أحد شرارات اندلاعها، الأخت أشارت إلي قيام الأسرة بزيارة قبر الشهيد كل عيد وقراءة الفاتحة علي روحه الطاهرة.
عائلة أحد المودعين بالسجن الحربي
عبلة أحمد فاروق –والدة أحمد جابر- أحد المدنيين الذين خضعوا للمحاكمة العسكرية وقضت بسجنه 5 سنوات قالت للـ"الدستور الأصلي" أن الأسرة تعيش هذه الأيام علي أمل أن يحصل ابنهم علي عفو بعد العيد ، وينتظروا أول سبت بعد العيد حتي يتمكنوا من زيارته بسجن الوادي الجديد حيث يقضي فترة العقوبة عليه لخروجه في موعد حظر التجول يوم 2 فبراير الماضي ليأتي بأخيه من ميدان التحرير بعد أن سمع من بعض أبناء المنطقة خبر إصابته ،وبرغم أن شهود من المنطقة أكدوا أنه كان أحد الشباب الذين كانوا يحرسوا البيوت باللجان الشعبية كل ليلة وأنه خرج في أثر أخيه إلا أن المحكمة العسكرية قضت بحبسه خمس سنوات ، عبلة قالت أن الزيارة ليست متاحة بأيام العيد لذا عليهم الانتظار لأول سبت بعد انتهائه لرؤية ابنهم متضرعين إلي الله أن يسمعوا خبر العفو عنه قبل ذلك التاريخ.
عائلات لم تصلها الثورة
أستاذ الاقتصاد بجامعة القاهرة-دكتور رشاد عبده- قال أن فرحه العيد لن تصل لآلاف البيوت المصرية وذلك لأن الناس ركزت علي البعد السياسي للثورة وأهملت البعد الاقتصادي والاجتماعي رغم أن كثير ممن خرجوا للمشاركة بالثورة وكانوا مستعدين للموت في سبيل تحسين أحوالهم الاقتصادية والقضاء علي البطالة وغلاء الأسعار، فكان العيش قبل الحرية في هتافات الثوار والأرقام التي أعلنها المجلس العسكري مفزعة فمعدل الفقر تخطي الـ40% وارتفعت معدلات البطالة إلي 12% ووصل حجم الاستثمار الاجنبي صفر! وهو ما يجلع البعض يتخوف من ثورة جياع قادمة .
عائلات فرحة بالثورة وأخرى خائبة الرجا
دكتور جمال زهران-أستاذ العلوم السياسية بجامعة بورسعيد وعضو برلمان أسبق- قال للـ"الدستور الأصلي" أن هناك ثلاث مشاهد رئيسية في احتفالاتنا بالعيد يجب أن نتوقف عندها الأول هم أسر الشهداء الذين غاب عنهم ابن أو اثنين في الإفطار طوال شهر رمضان وهو إحساس فظيع وكارثي بفقدان أحد الابناء لم يعوضه حدوث تغيير حقيقي في البلد ليشعروا معه بالفخر وتعاملت معهم الدولة كما لو كان حادث عابر عوضوا عنه ماديا وليس معنويا.
المشهد الثاني عائلة مبارك وهي عائلة متبلدة الحس لا تشعر بالفراق أو الحزن أو أي شيء علي الإطلاق-والكلام علي لسان زهران- مضيفا: لا اعتقد أن سوزان ستشعر أنها فقدت أبنائها وزوجها ولا مبارك سيشعر ان نجليه في السجن والدليل ما رأيناه في المحاكمة فهم ليسوا نموذج لأسرة مصرية طبيعية وسيقضوا العيد كأي يوم عادي يفكروا كيف ينقذوا أنفسهم ليتمتعوا بما نهبوه ومتعتهم الحقيقية في الفساد والسرقة وحلم التوريث المنتهي.
المشهد الثالث للمصريين بصفة عامة وهم ينقسموا لأكثر من شق ،فهناك قسم سعيد بالثورة وأول عيد بعد خلع مبارك وهي سعادة كبري فحتي رئاسل المعايدة هذا العام جاءت تقول "لا عيد ولا مبارك ..عيد ثورة 25 يناير" والقسم الثاني من المواطنين حزين ولم يشعر بعد بما حققته الثورة فمازال رموز الفساد جالسون علي مقاعدهم ولم يستبعدوا من العمل السياسي .
عائلات تنتظر يوم العيد الحقيقي
زهران قال انه ينتمي لنوع أخر من العائلات وهي التي تنتظر العيد الحقيقي والأكبر لمصر والذي سيحتفل به مع أسرته بعد الاسقاط الكامل لنظام مبارك ورموزه وتأسيس نظام ديمقراطي حقيقي.
عائلة المخلوع..بين التبلد والانكسار
عائلات المحاكمين عسكريا..في انتظار العفو
عائلات مصرية سعيدة بأول عيد بدون "مبارك" وأخري لم تصلها الثورة
عيد بأي حال عدت يا عيد بما مضى أم لأمـر فيك تجديد..في أول عيد بعد ثورة يناير العظيمة احتفل المصريون بعيد الفطر بدون كلمة "مبارك" وبدون حكم "مبارك" منذ ثلاثين عام ،في حين قضت ما يزيد عن 10 آلاف أسرة مصرية مكلومة العيد بشكل مختلف هذا العام فرحته مغمسة بدموع وآلام الفراق أو آلام الجسد بعد أن فقدت عائلها واستشهد أو أصيب أحد أفرادها ، يعزيهم ما وعدهم الله في الجنة من جزاء الصابرين ويصبح للحزن طعم أخر حين يطعم بالفخر لأنهم قدموا للوطن أبنائهم قربانا للحرية.
ونحوهم عاش بين الأمل والرجاء طوال أيام العيد في أن يحصل ذويهم علي عفو بهذه المناسبة ويخرجوا من السجن الحربي ليقضوه معهم ،ومازالت هناك آلاف الأسر المصرية المعدمة قضت العيد كسائر الأيام وكأن شيئاً لم يكن وكأننا لم نقم بالثورة ولم نضحي بالآف الشهداء والمصابيين لنطيح بمبارك ونظامه ،دون أن تدخل فرحة الملابس الجديدة والعدية وكحك العيد إلي قلوبهم و بيوتهم –إن كانت تأوييهم بيوت-! بقيت عائلة مصرية أخري فريدة من نوعها نتسائل كيف مر عليها العيد بعد الثورة ؟؟!
عائلة المخلوع
"سيذوقوا من كأس الذل التي تجرعها الشعب طوال ثلاثين عام ليسددوا ثمن الاستعلاء والظلم والتجبر" هذا هو حال عائلة محمد حسني مبارك الرئيس المصري المخلوع من شعبه في أول عيد فطر بدون كلمة "مبارك" وبدون حكم "مبارك" كما قال دكتور إسماعيل يوسف- أستاذ الصحة النفسية بجامعة قناة السويس- مضيفا :الشعب الذي اعتقل وذل وتم التعالي عليه ومحاولة توريثه سيحتفل بعيد الحرية ويخرج ليصلي العيد ويتنزه في الشوارع في حين سيذوق مبارك وعائلته من نفس الكأس التي شرب من عائلات مصرية لاحصر لها سنوات طويلة، وعلي أسر الشهداء آلا يحزنوا ويشعروا بالفخر لأن ذويهم كانوا سبب نسمة الحرية التي يتنسمها الشعب فرغم مرارة الفراق إلا أن الحرية والكرامة تستحق الثمن الذي بذل في سبيلها.
عائلة خالد سعيد
لم نستطع الحديث مع والدة الشهيد لأنها فضلت أن تقضي العيد في جنبات الحرم النبوي وسافرت لتزور الكعبة وتدعو بأن يكمل الله ثورتنا علي خير ويعطي شهدائنا ما وعدهم ويصبر ذويهم ،أخت الشهيد خالد سعيد قالت للـ"الدستور الأصلي" أن هذا ليس أول عيد يمر عليهم منذ استشهاد خالد ولكن العيد بعد الثورة سيكون مختلف لأن الحزن هذه المرة مطعم بالفخر بعد أن نجحت الثورة التي كان خالد أحد شرارات اندلاعها، الأخت أشارت إلي قيام الأسرة بزيارة قبر الشهيد كل عيد وقراءة الفاتحة علي روحه الطاهرة.
عائلة أحد المودعين بالسجن الحربي
عبلة أحمد فاروق –والدة أحمد جابر- أحد المدنيين الذين خضعوا للمحاكمة العسكرية وقضت بسجنه 5 سنوات قالت للـ"الدستور الأصلي" أن الأسرة تعيش هذه الأيام علي أمل أن يحصل ابنهم علي عفو بعد العيد ، وينتظروا أول سبت بعد العيد حتي يتمكنوا من زيارته بسجن الوادي الجديد حيث يقضي فترة العقوبة عليه لخروجه في موعد حظر التجول يوم 2 فبراير الماضي ليأتي بأخيه من ميدان التحرير بعد أن سمع من بعض أبناء المنطقة خبر إصابته ،وبرغم أن شهود من المنطقة أكدوا أنه كان أحد الشباب الذين كانوا يحرسوا البيوت باللجان الشعبية كل ليلة وأنه خرج في أثر أخيه إلا أن المحكمة العسكرية قضت بحبسه خمس سنوات ، عبلة قالت أن الزيارة ليست متاحة بأيام العيد لذا عليهم الانتظار لأول سبت بعد انتهائه لرؤية ابنهم متضرعين إلي الله أن يسمعوا خبر العفو عنه قبل ذلك التاريخ.
عائلات لم تصلها الثورة
أستاذ الاقتصاد بجامعة القاهرة-دكتور رشاد عبده- قال أن فرحه العيد لن تصل لآلاف البيوت المصرية وذلك لأن الناس ركزت علي البعد السياسي للثورة وأهملت البعد الاقتصادي والاجتماعي رغم أن كثير ممن خرجوا للمشاركة بالثورة وكانوا مستعدين للموت في سبيل تحسين أحوالهم الاقتصادية والقضاء علي البطالة وغلاء الأسعار، فكان العيش قبل الحرية في هتافات الثوار والأرقام التي أعلنها المجلس العسكري مفزعة فمعدل الفقر تخطي الـ40% وارتفعت معدلات البطالة إلي 12% ووصل حجم الاستثمار الاجنبي صفر! وهو ما يجلع البعض يتخوف من ثورة جياع قادمة .
عائلات فرحة بالثورة وأخرى خائبة الرجا
دكتور جمال زهران-أستاذ العلوم السياسية بجامعة بورسعيد وعضو برلمان أسبق- قال للـ"الدستور الأصلي" أن هناك ثلاث مشاهد رئيسية في احتفالاتنا بالعيد يجب أن نتوقف عندها الأول هم أسر الشهداء الذين غاب عنهم ابن أو اثنين في الإفطار طوال شهر رمضان وهو إحساس فظيع وكارثي بفقدان أحد الابناء لم يعوضه حدوث تغيير حقيقي في البلد ليشعروا معه بالفخر وتعاملت معهم الدولة كما لو كان حادث عابر عوضوا عنه ماديا وليس معنويا.
المشهد الثاني عائلة مبارك وهي عائلة متبلدة الحس لا تشعر بالفراق أو الحزن أو أي شيء علي الإطلاق-والكلام علي لسان زهران- مضيفا: لا اعتقد أن سوزان ستشعر أنها فقدت أبنائها وزوجها ولا مبارك سيشعر ان نجليه في السجن والدليل ما رأيناه في المحاكمة فهم ليسوا نموذج لأسرة مصرية طبيعية وسيقضوا العيد كأي يوم عادي يفكروا كيف ينقذوا أنفسهم ليتمتعوا بما نهبوه ومتعتهم الحقيقية في الفساد والسرقة وحلم التوريث المنتهي.
المشهد الثالث للمصريين بصفة عامة وهم ينقسموا لأكثر من شق ،فهناك قسم سعيد بالثورة وأول عيد بعد خلع مبارك وهي سعادة كبري فحتي رئاسل المعايدة هذا العام جاءت تقول "لا عيد ولا مبارك ..عيد ثورة 25 يناير" والقسم الثاني من المواطنين حزين ولم يشعر بعد بما حققته الثورة فمازال رموز الفساد جالسون علي مقاعدهم ولم يستبعدوا من العمل السياسي .
عائلات تنتظر يوم العيد الحقيقي
زهران قال انه ينتمي لنوع أخر من العائلات وهي التي تنتظر العيد الحقيقي والأكبر لمصر والذي سيحتفل به مع أسرته بعد الاسقاط الكامل لنظام مبارك ورموزه وتأسيس نظام ديمقراطي حقيقي.
taha- Admin
- عدد المساهمات : 64
تاريخ التسجيل : 19/08/2011
العمر : 38
الموقع : 123a.forumegypt.net
123a :: اخبار :: العالم والسياسة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة سبتمبر 02, 2011 2:22 pm من طرف Admin
» طرد السفير الأسرائيلي من تركيا
الجمعة سبتمبر 02, 2011 2:20 pm من طرف Admin
» إعادة التحقيق بـ"مقتل السندريلا" بظهور أدلة جديدة
الجمعة سبتمبر 02, 2011 2:09 pm من طرف Admin
» نزاع بين شركتين يكشف تعذيب إرهابيين بالقاهرة بالتعاون مع الـCIA
الخميس سبتمبر 01, 2011 3:13 pm من طرف taha
» كيف مر العيد على هؤلاء؟ المخلوع..والدة خالد سعيد..أسر الشهداء..المحاكمون عسكريا
الخميس سبتمبر 01, 2011 2:10 pm من طرف taha
» الزبالة تقضى العيد مع المصريين فى القاهرة والجيزة.. ونشطاء «الفيس بوك» يؤسسون جروب «مصر نظيفة» ويرفعون شعار «ارم زبالتك عند الحى»
الخميس سبتمبر 01, 2011 2:01 pm من طرف taha
» عمل فريق من العلماء على استنساخ ماموث!!!!!!!!!!!!
الخميس سبتمبر 01, 2011 1:14 pm من طرف taha
» طفل يعرب كلمة فلسطين!!!
الخميس سبتمبر 01, 2011 12:55 pm من طرف taha
» اغنية كشري ابو طارق لشعبان عبد الرحيم
الأربعاء أغسطس 31, 2011 9:26 pm من طرف Admin
» اغنيه احمد مكي - فيسبوكي
الأربعاء أغسطس 31, 2011 9:18 pm من طرف Admin
» "Nextsport" تطرح سنارة إلكترونية بشاشة لرصد الأسماك
الأربعاء أغسطس 31, 2011 8:49 pm من طرف Admin
» الألعاب الاجتماعية تشق طريقها لتكون جزءاً مهماً من "جوجل بلس"
الأربعاء أغسطس 31, 2011 8:43 pm من طرف Admin
» "إل جي" تطلق جيلاً جديداً من التلفزيونات ثلاثية الأبعاد
الأربعاء أغسطس 31, 2011 8:37 pm من طرف Admin
» كاميرا التصوير الرقمية الأرفع في العالم من نصيب "سوني"
الأربعاء أغسطس 31, 2011 8:35 pm من طرف Admin
» "Nokia" تطلق هاتفاً جديداً بنظام "Symbian Anna"
الأربعاء أغسطس 31, 2011 8:33 pm من طرف Admin
» Roccat Isku.. لوحة مفاتيح بمزايا جديدة لألعاب الفيديو
الأربعاء أغسطس 31, 2011 8:16 pm من طرف Admin
» شركة "إتش بي" تطرح حاسوباً لوحياً بسعر 99 دولاراً
الأربعاء أغسطس 31, 2011 8:14 pm من طرف Admin
» "أركوس جي9" جهاز لوحي بمساحة تخزين 250 غيغابايت
الأربعاء أغسطس 31, 2011 8:13 pm من طرف Admin
» شركة "اي بي ام" تتوصل الى شريحة تحاكي الدماغ البشري
الأربعاء أغسطس 31, 2011 8:12 pm من طرف Admin
» "أبل" تعتزم إطلاق نسخة جديدة من الآي باد مطلع 2012
الأربعاء أغسطس 31, 2011 8:10 pm من طرف Admin